عملية شفط اللغلوغ

عملية شفط اللغلوغ هي إجراء تجميلي تهدف إلى إزالة الدهون الزائدة من منطقة الذقن، مما يعيد للوجه مظهرًا أكثر شبابًا ونضارة. تُجرى العملية تحت التخدير الموضعي أو العام، وعادةً ما تستغرق ما بين ساعة إلى ساعتين.

مدة العملية

تستغرق عملية شفط اللغلوغ عادةً ما بين ساعة إلى ساعتين، حسب كمية الدهون التي يجب إزالتها.

نوع التخدير

يتم إجراء عملية شفط اللغلوغ عادةً تحت التخدير العام.

النتائج المتوقعة

تؤدي عملية شفط اللغلوغ إلى إزالة الدهون الزائدة من منطقة الذقن، مما يعيد للوجه مظهرًا أكثر شبابًا ونضارة. تستمر النتائج عادةً لعدة سنوات.

طريقة الجراحة

تتم عملية شفط اللغلوغ باستخدام أنبوب رفيع يسمى كانيولا، يتم إدخاله من خلال شق صغير في منطقة الذقن. يتم استخدام جهاز شفط لإزالة الدهون من المنطقة.

أهم الميزات والمضاعفات

المميزات:

• إزالة الدهون الزائدة من منطقة الذقن.
• تقليل علامات الشيخوخة.
• نتائج دائمة نسبيًا.

المضاعفات:

• الكدمات والتورم.
• العدوى.
• النزيف.
• عدم تناسق الوجه.

نصائح بعد العملية

• ارتداء ضمادة ضغط لمدة 24 ساعة بعد العملية.
• تجنب رفع الأشياء الثقيلة لمدة أسبوعين بعد العملية.
• تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة لمدة أسبوعين بعد العملية.

مدة التعافي

تختلف مدة التعافي من عملية شفط اللغلوغ حسب كمية الدهون التي تمت إزالتها، وقد يعاني المريض من بعض الكدمات والتورم لمدة تصل إلى أسبوعين.

التكاليف المتوقعة للعملية

تختلف تكلفة عملية شفط اللغلوغ حسب عدة عوامل، بما في ذلك:

• خبرة الطبيب.
• نوع التخدير المستخدم.
• كمية الدهون التي يجب إزالتها.

مخاطر العملية المحتملة

تشمل مخاطر عملية شفط اللغلوغ ما يلي:

• الكدمات والتورم.
• العدوى.
• النزيف.
• عدم تناسق الوجه.

نصائح عامة قبل وبعد العملية

فيما يلي بعض النصائح العامة قبل وبعد عملية شفط اللغلوغ:

قبل العملية:

• اتبع تعليمات الطبيب بعناية.
• توقف عن التدخين قبل العملية بأسبوعين.
• توقف عن تناول الأدوية التي تزيد من خطر النزيف.

بعد العملية:

• ارتدِ ضمادة ضغط لمدة 24 ساعة بعد العملية.
• تجنب رفع الأشياء الثقيلة لمدة أسبوعين بعد العملية.
• تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة لمدة أسبوعين بعد العملية.
• اتبع تعليمات الطبيب بعناية فيما يتعلق بتناول الأدوية والرعاية المنزلية.

عملية شفط اللغلوغ هي إجراء تجميلي فعال في إزالة الدهون الزائدة من منطقة الذقن، مما يعيد للوجه مظهرًا أكثر شبابًا ونضارة. ومع ذلك، من المهم إجراء بحث شامل قبل اتخاذ قرار إجراء العملية، والتحدث مع طبيب تجميل متمرس لمناقشة المخاطر والفوائد المحتملة.

تمت كتابة هذا المحتوى بواسطة أطباء ميدتورك

إذا كنت ترغب بعمل معاينة مجانية مع أطباء ميدتورك اضغط هنا.

المصادر:

الأكاديمية الأمريكية لجراحي التجميل

الجمعية الأمريكية لجراحي التجميل الترميمية والحروق

الكلية الأمريكية لأطباء الجلد